‏إظهار الرسائل ذات التسميات تاريخ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تاريخ. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 4 يونيو 2017

ما معنى المصطلحات "الله لا يوطرزلك" و- " يحرق حريشك" ؟؟ 😰

ما معنى المصطلحات "الله لا يوطرزلك" و- " يحرق حريشك" ؟؟

يحرق حريشك : 


هناك أكثر من رواية .
1) كتب أحد أعضاء المجموعات السورية في الانترنيت أن الحريش هو منطقة  منتصف القلب بالفصحى اسمها سويداء القلب. يحرق حريشك يعني يحرق نص قلبك غالباً تقال من باب المزح. مستعملة في سوريا أكثر من اي مكان آخر وكذلك في البلدان المجاورة لسوريا. 
💔

2) يقول الأستاذ والكاتب الاردني زهدي الزمر في مدونته أن الحريش هو الشيء الخشن وهو أحد أنواع الخبز
 يكون بأشكال عديدة ، ويمكن ان يُجهز بالفرن او المقلاة ، وحرقه يعني ان تبقى بلا خبز وهي كلمة مساوية لكلمة ( يحرق تميسك ) في اليمن وبعض مناطق السعودية ، والكلمة في العراق بمعنى الخبز الخشن ، الذي يصنع من النخالة ، او طحين الذرة الذي يُعرف في بلاد الشام ب ِ " الكراديش ". 🍞

الله لا يوطرزلك:

مصطلح اختصار لعبارة "الله لا يوطي رزقك" أي دعاء بالخير , وعادة ً تقال من باب المزاح لكن تقال ايضاً لمن أخطأ بأمر ما . سئل شيخ فلسطيني عن هذا الامر فقال لا يجوز لأن الاختصار يعد طلاسم , ومن أهم شروط الدعاء أن يكون واضح (حتى لا يكون مجال او مجاز لتحريف معناه) .

إعداد وبحث نصر نصر الدين
إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

الجمعة، 3 مارس 2017

إنتفاضة قرية كسرى 27/10/1975 | للحفاظ على الارض . 🇸🇨

إنتفاضة سكان قرية كسرى للحفاظ على الارض عام 1975



في 27/10/1975 : حينما دخلت البلدوزرات الصهيونية ارضاً مصادرة في قرية كسرى وبدأت العمل فيها , فقرر الاهالي التصدي لهذا العدوان باعتباره عدواناً عليهم , وهاجم اهالي القرية البلدوزرات وأخرجوها بالقوة من أراضيهم .






إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

السبت، 4 فبراير 2017

عطاء الكرام لا يرد.... قصة المرحوم الشيخ أبو علي سليمان صباح صباح - بقلم الأستاذ علي المن - مجلة العمامة


عطاء الكرام لا يرد....

قصة المرحوم الشيخ أبو علي سليمان صباح صباح

بقلم الأستاذ علي المن


هاجر المرحوم الشيخ أبو علي سليمان صباح صباح من قريته كسرى، مع مجموعة من أبناء بلده، عن طريق ميناء بيروت  إلى الأرجنتين، طلبا للرزق وتحاشيا من التجند في الجيش العثماني في نطاق " سفر برلك"،  ورحل قسم آخر الى جبل الدروز في سوريا، وكان ذلك في أواخر العقد الأول من القرن الماضي.    رست بهم السفينة في الارجنتين، حيث عملوا بالزراعة والتجارة، الى ان حل الانجليز في بلادنا سنة 1918 بفضل التقسيم بعد الحرب العالمية الأولى, فوصل الخبر الى الارجنتين،  فقرر الشيخ أبو علي واخوانه أبناء بلده وهم:
1-الشيخ ابو نجيب نمر قاسم اسعد.
2-الشيخ أبو حسين علي سلمان نصر الدين.
3-الشيخ أبو حسين فهد حسين نصر الدين.
4-الشيخ أبو محمد عقل اسعد المن.
5-الشيخ أبو علي حمدان اسعد المن .
6-الشيخ أبو سعيد عبدالله سلمان عبدالله.
7-الشيخ أبو علي سلامة شحادة.
8-الشيخ علي سلامة شحادة.
9-الشيخ أبو شعلان نايف تركي شقور.
10-الشيخ أبو نجيب بركات يوسف بركات .
11-الشيخ أبو سلمان رشراش صباح.
12-الشيخ أبو سلمان يوسف شقور.
13-الشيخ أبو محمد سليمان عباس عبدالله.
العودة الى الوطن ومسقط الراس كسرى، فوصلوا على دفعات بحرا عن طريق ميناء بيروت أيضا، بعد أن جمع كل واحد منهم مبلغا من المال في بلاد المهجر. 
ستذكر تفاصيل اكثر عن هذه الفترة، في كتاب " كسرى  بلدي " الذي سيصدر قريبا بإذن الله تعالى.
ونعود الى عنوان المقال عطاء الكرام لا يرد.
وهذا ما سمعناه من المشايخ الكبار في قريتنا كسرى، ومن الشيخ أبو نهاد علم الدين فارس ( حرفيش ) والذي روى لنا حادثة هذا الكرم الكسراوي، من احد احفاد الرجل، الذي اتهم بالقتل، وهو من قضاء دير بلوط في الضفة الغربية.
كان الشيخ علم الدين شرطيا في حرس الحدود في منطقة المثلث, وكان في مهمة الحراسة، فقدم اليه شاب القى عليه السلام وسأله :
- من وين حضرتك؟
-فاجابه: من قرية حرفيش في الشمال.
-فقال له : هل تبعد كثيرا عن قرية كسرى ؟
-فاجابه: قليلا, لماذا سالت ؟
- فرد عليه ان احد سكان قرية كسرى، تكرم على المرحوم جدي، الذي اتهم بالقتل. فالمرحوم جدي بعد ان ثبتت عليه التهمة، حكم عليه من قبل جاهة الصلح، ان يدفع دية القتيل، وكانت تقدر في ذلك الوقت بخمسين ليرة ذهبية. احتار جدي من اين سيجمع هذا المبلغ، الذي تعجز البلد بأجمعها بتوفيره، فقرر السفر الى القرى والمدن من منطقته، الى ان وصل الى شمال الدولة، ودخل البيوت طالبا المساعدة والعون، والتبرع له، لكي يستطيع أن يحل المشكلة ليستتبب الصلح في بلده، بعد دفع دية القتيل. وقد استطاع جمع مقدار اربع ليرات ذهبية. وعند وصوله الى منطقة الجليل، دخل الى القرى، وقص على السكان، ما جرى له، وأنه يريد العون، فسئل عن المبلغ المطلوب، فرد بانه مبلغ كبير. رد بعض الناس الذين صادفهم "نحن نعجز عن ذلك "، وقيل له، سمعنا انه رجع قسم من المغتربين من قرية كسرى الى بلدهم، والاحتمال ان يتمكنوا من تقديم المساعدة لك.
توجه هذا الرجل الى قرية كسرى، وسال عن الذين عادوا من المهجر، فاهتدى الى مضافة الشيخ أبو علي سليمان صباح صباح، أحد العائدين كما ذكرنا. قام الشيخ أبو علي باستقابله استقبالا يليق بالضيف، فاعجب من الاستقبال الحار الذي تضمن الضيافة والعشاء والمسامرة دون ان يعرفوا من اين هو، وما هي غايته, وبعد العشاء قيل له " عرفنا عن حالك" فعرف على نفسه، ومن اين هو، وماذا يريد، فاجابه المضيف الشيخ ابوعلي  " كم جمعت من المال ؟" فاجابه بصوت ضعيف " خمس ليرات " , فساله : " وكم هي الدية المطلوبة ؟" فأجاب بعد برهة " خمسون ليرة ذهبية " واستمر بالحديث "اني سمعت عن حضرتكم وكرمكم المعروفي، وعن جودكم وشهامتكم، وانا في ضيافتكم،".  فما كان من المضيف الا أن استمر بزيادة الترحيب وقال له: " وصلت".
وفي الصباح الباكر، نهض الضيف والمعزب. وبعد تقديم وجبة الفطور، كان قد حضر الشيخ أبو علي المبلغ المطلوب، وسلمه للرجل الضيف وقال له: "هذا هو المبلغ الذي جمعته الى اليوم، ليكن مصروفا لوليمة الصلح ". فشكر هذا الرجل ضيفه ودعا له بطول العمر والله يعوض عليه.
رجع هذا الرجل الى بلده، وسلم مبلغ الدية لرئيس لجنة الصلح، وعقدت راية الصلح بحضور الجماهير من جميع قرى وبلدان المنطقة. فما كان من الرجل الذي ابتلي من اعلام الجاهة والحضور، ان هذا المبلغ تبرع به شيخ من قرية كسرى المعروفية في الجليل الأعلى . فهز مشاعر الحضور وخاصة اهل القتيل، واعلن ممثل عائلة القتيل بقوله : " اذا كانت الدية من رجل كريم شهم من إخواننا بني معروف، فنحن اهل القتيل نرد الدية تقديرا على كرمه ونبل اخلاقه.".  
وهكذا عقدت راية الصلح بين القاتل واهل القتيل، وبعد فترة وجيزة، قرر اهل القاتل واهل القتيل، زيارة هذا الانسان، الذي تبرع بالدية كاملة، فوصلوا الى قرية كسرى لرد الدية، وتقديم الشكر والتقدير لهذا الانسان النبيل.
وكان الاستقبال في قرية كسرى، بمثابة مهرجان اخوي انساني، حدثا يفتخر به كل انسان، يحب الخير والإصلاح والنوايا الطيبة. وبعد الغداء، وقف الشيخ أبو علي ومجموعة من وجهاء قرية كسرى والمنطقة وقال: " بعد الترحيب بالجميع نعلن ان الدية مردودة، لان عمل الخير مفروض علينا جميعا، لذلك نقدم هذا المبلغ كهدية رمزية لاستثمارها ببناء بيت او جامع او كل ما تستحسنون عمله، لان عطاء الكرام لا يرد وانتم اهل الكرم والجود".
إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

السبت، 12 نوفمبر 2016

ثلاث مقاطع فيديو قديمة - المدرسة الشاملة - طلاب في مقام النبي شعيب ع - الحارة القديمة



ثلاث مقاطع قديمة قصيرة موصولة في مقطع واحد 
مقطع من المدرسة الشاملة مركز الجليل بساحتها ومبناها الاصلي القديم
مقطع لرحلة طلاب من القرية وقرية كفرسميع (نادي الشبيبة)
مقطع من الحارة القديمة



إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

الاثنين، 24 أكتوبر 2016

مقطع قديم لقرية كسرى



مقطع قديم للقرية يظهر به بعض سكان القرية رحمهم الله
المقطع مأخوذ من فيلم وثائقي يتحدث عن القرية ومبناها من يعرف هذا المصدر ليراسلنا مشكوراً



إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

الأحد، 29 مايو 2016

كتاب "عائلات وانساب الجزء الاول" للأستاذ علي المن

يمكنكم الآن الحصول على كتاب " عائلات وانساب الجزء الاول" للأستاذ علي المن"  كل من : 

بيت المؤلف ابو نهيد علي المن 

كراج ابناء علي المن 

אספקת טכנית اسعد المن 

مطبعة ديوان



إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

الأربعاء، 13 يناير 2016

שקור מוטיע- עורך דין - כתבה בעיתון מעריב מיום 28/01/1964 על כיסרא וכותרתה - "לא רק אלוהים שכח את כפר כיסרא"

כתבה בעיתון מעריב מיום 28/01/1964 על כיסרא וכותרתה - "לא רק אלוהים שכח את כפר כיסרא"
וכשמסתכלים על כפרנו היקר היום רואים שני עולמות שונים בפרק זמן קצר יחסית.
לתפארת הכפרים.
אלוהים ממש לא שכח את כיסרא.
image
image
image
image
image
image
image
image
image
image
image
image
image
image
image

إقرأ المزيد. bloggeradsenseo

الاثنين، 14 سبتمبر 2015

ليالي العشر المباركة - بقلم الاستاذ الشيخ علي المن

ليالي العشر المباركة - بقلم الاستاذ الشيخ علي المن


((منقول عن مجلة العمامة))

يحتفل الدروز كل سنة, بعيد الأضحى المبارك, وتسبق الإحتفالات, سهرات ليالي العشر المباركة, التي أصبحت تقليدا سنويا متبعا, وسُنّة توحيدية معروفة, ومنهجا دينيا متفقا عليه, في أوساط الدروز في كل مكان. وهذه الليالي, هي متعة روحية ودينية فائقة, بالنسبة لرجال الدين, الذين يقومون بواجباتهم الدينية, خلال كافة أيام السنة, فهم ينتظرونها بفارغ الصبر, طوال أيام العام, لأنهم يشعرون خلال وجودها, نوعاً من التسامي والتعالي, والشعور بالتألق الروحاني, وبالنشوة الدينية, وبالمتعة الفكرية, حيث تنفتح أمامهم, خلال هذه الأيام, أبواب السماء, وينظرون بأفكارهم, الى ما وراء هذا الكون, والى ما يوجد خلف الحُجب, والى عوالم جديدة مثيرة, موجودة في عالمنا هذا, لكننا لا نشعر بها, خلال حياتنا العادية.
 في هذه الليالي, تُتلى النصوص المذهبية, وتُنشد الأشعار الروحانية, وتُسمع المواعظ الاجتماعية, وهذا يتم عادة, في كافة الاجتماعات الدينية المتّبعة لدى أبناء التوحيد. لكن الخاص في ليالي العشر, هو ان ذلك يكون مركَّزاً خلال ايام متتالية, وبانتظار عيد الاضحى المبارك. وهناك الكثيرون من الدروز المتدينين, الذين لا تسمح لهم اعمالهم وأشغالهم, بأن يقصدوا الخلوات في المواعيد المحددة دائماً, ولكن في ايام العشر, يحاولون بقدر الإمكان, حضور جميع السهرات, والإستمتاع بكافة الاجتماعات, لأن في ذلك فرصة لا تُعوَّض إلا بعد سنة. وهذا التركيز, وهذا التجمع, يخلق جواً فريداً من نوعه عند رجال الدين, بحيث يفتح القلوب, وينقّي الأذهان, ويروِّض الاجسام, ويدفع الانسان الى التطلع الى آفاق جديدة, وأطر حديثة, لم يعهدها من قبل, وفيها أفكار وحيوات وعناصر لم يألفها, حيث ان الانسان في حياته اليومية, يعيش من لحظة الى لحظة, ياكل ويشرب, ويبني نفسه وينتبه فقط الى مسافة قريبة أمامه.
 وفي هذه الأيام, يُفسح المجال امام الانسان المتدين, الذي يحضر كافة السهرات الدينية, ان يتعمّق بمذهب التوحيد, وأن يكتشف فيه خلايا جديدة, وأن يتبحّر بكنوزه ومعادنه, وأن يصقل معلوماته ومداركه, وهذا بحد ذاته, امر كبير, لأن كل دين التوحيد مبني على النشوة الروحية, وليس على المكاسب المادية, فهذا المذهب, الذي يعتمد على الفكر والعقل والكلمة, هذا المذهب هو الذي يدفع المؤمن الى فيض من الافكار والمعلومات والتطلعات, مجرداً من المواد المحسوسة, ومترفعاً عن الشهوات الجسمانية العادية, وبعيداً عن كل الملذات الحياتية الرخيصة, فالمؤمن الذي يتّبع مذهب التوحيد, عندما يتركز في روحانيات المذهب, ينظر الى مباهج الحياة بازدراء, ويشعر الى اي مدى يقتل الانسان اخاه الانسان, من اجل منصب, او مركز, او مادة, او غنى,او نفوذ, وهو يتطلع بسخط, على اولئك الذين يتدافعون وراء المادة, ويتهافتون على السلطة والنفوذ, وعلى اولئك الذين يتقاتلون ويتصارعون, من اجل اشياء زائلة لا قيمة لها احياناً.
 إن المتدين الذي يحضر هذه السهرات, ويستوعب كل ما يسمع فيها, يصل الى عيد الاضحى المبارك, مهياً تهيئة روحانية, لتقبل ايام العيد الكبير, بالحلة الفكرية المناسبة, خاصة اذا حاول في هذه الايام, بقدر الامكان, ان يترفّع عن الشؤون الدنيوية الرخيصة, التي يزاولها كل يوم. وهناك عدد من المشايخ الاتقياء,  يقومون بمزاولة الصيام المستمر, خلال هذه الايام العشرة المباركة, وإذا صاموا طبعا عن الأكل, فإنهم يصومون عن كل العادات الحياتية اليومية الاخرى, التي يزاولونها في الايام العادية, وهذه فضيلة محبذة, يتسم بها الاتقياء من رجال الدين, سنة بعد سنة, وتُكسبهم الشعور بأنهم يؤدون واجباتهم الروحانية على اكمل وجه.
 وليالي العشر, والسهرا ت الدينية, مفتوحة أمام كافة ابناء الطائفة, بحيث يستطيع كل فرد, ان يضع غطاء على رأسه فقط, وأن يدخل الخلوة, ويحضر القسم الاول من السهرة, وهناك عشرات الشباب, الذين يدأبون كل سنة, على حضور سهرات ليالي العشر المباركة, وهم يقولون انهم يشعرون بنشوة كبيرة فيها, وكـأنهم يتزوَّدون بقوت روحاني كبير لباقي ايام السنة. وحبذا لو حاول كل فرد منا, ذكراً أم أنثى, ان يفكر خلال ايام العشر, ان يتوجه الى احدى الخلوات القريبة منه, وأن يحضر السهرة, وأن يجتمع برجال الدين, وان يشاهد مجلسهم, ويسمع حديثهم, ويرى بأم عينيه, ما يجري في مجالسهم, فهو بذلك يحظى بفائدة كبيرة, وبمكسب شخصي, وإذا حاول كل فرد منا, ان يعمل شيئا ما لنفسه ولطائفته ولمجتمعه, فإن المحصِّلة الجماعية, تكون بأن يقوى المجتمع باسره, وأن تُثبَّت اركان الطائفة كلها, وأن يتوجه ضمير الانسان الى الخير والمحبة والتآخي والتفاهم. وكل انسان منا يصلِّح ما بنفسه, فإننا جميعاً, نصل بمجتمعنا كله الى الخير والإصلاح.




ساعات عمل اقل في ليالي العشر


توصلت الرئاسة الروحية والمجلس الديني, في السنة الأخيرة, إلى إنجاز كبير, يتعلق بليالي العشر المباركة, وهو عقد اتفاق مع الدولة, يتم بموجبه, منح كافة الموظفين الدروز, في جهاز الدولة, من معلمين وشرطة وموظفين, ساعتين كل يوم من الدوام, بحيث يتمكن كل موظف, من ترك العمل قبل ساعتين من الموعد المحدد, لكي يستطيع الوصول إلى بيته, وحضور سهرات ليالي العشر المباركة, وسيبدأ العمل بهذا الإتفاق إبتداء من هذه السنة.
إقرأ المزيد. bloggeradsenseo
يتم التشغيل بواسطة Blogger.